حول حملة بايت باك ضد التحرش عبر الإنترنت

هذه المقالة نشرت منذ أكثر من 6 سنة

المقالات الأخيرة في آسيا والباسيفيكي

أكثر من 100 من رؤساء ومدراء مؤسسات إعلامية دولية ينضمون إلى مراسلون بلا حدود للمطالبة بإطلاق سراح جيمي لاي، رمز حرية الصحافة في هونج كونج

أشرفت مراسلون بلا حدود على تنسيق هذا النداء الرامي إلى دعم جيمي لاي الشخصية الرمزية في الكفاح من أجل حرية الصحافة في هونج كونج وعبر العالم

رد فعل مصور صحفي فيما يشتبك رجال شرطة مكافحة الشغب مع مؤيدي حزب حركة لبيك باكستان (TLP) خلال احتجاج في إسلام أباد، باكستان، 13 نيسان/ أبريل 2021، عامر قرشي/ وكالة فرانس برس عبر غيتي إيمجز

لمحة عن حملة أدت لإقرار قانون تاريخي لسلامة الصحفيين في باكستان

يوم 8 تشرين الثاني/ نوفمبر، أقر المجلس الوطني الباكستاني بالإجماع مشروع قانون حماية الصحفيين والإعلاميين لعام 2021. طالعوا كيف أرست مؤسسة الصحافة الباكستانية وشركاؤها الأساس لهذه الخطوة الإيجابية، في أحدث منشوراتنا عن “لمحات من الحملة”.


تحديث 10 تشرين الثاني/ نوفمبر 2021: نشرنا تلك اللمحة عن الحملة أولاً في آب/ أغسطس 2021، بمناسبة اعتماد القانون الأول من نوعه حول سلامة الصحفيين في مقاطعة السند في باكستان. وقد تحقق هذا الأسبوع أملنا في أن يتبع ذلك إقرار مشروع قانون وطني. يمكنكم قراءة المزيد هنا.

هل المقاومة عقيمة؟ التعلم من الجهود الأخيرة لمقاومة المستبدين الرقميين في آسيا

: يشرح لنا محرر آسيا والمحيط الهادئ في آيفكس، كيف يمكن لاحتجاجات المواطنين الضخمة الأخيرة، والمقاومة ضد الاستبداد الرقمي في آسيا، أن تقدم لنا دروسًا حول ما يتعين علينا القيام به لدعم حملات حقوق الإنسان والحركات المؤيدة للديمقراطية في المنطقة.